أبطال الفتنة
سجل التاريخ المنسي أن المسلمين قالوا يوما (لن نهزم في معركة قائدها خالد) فعزله الخليفة عمر بن الخطاب وهو في أوج عطائه وانتصاراته حتى لا يكون فتنة ولا تنحرف اعتقادات الناس ويبقوا معتقدين : ((125)) وَمَا جَعَلَهُ اللَّهُ إِلَّا بُشْرَى لَكُمْ وَلِتَطْمَئِنَّ قُلُوبُكُمْ بِهِ وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ (126)).
وسجلت الأحداث التاريخية الحديثة أن أناسا صنعت لهم أمريكا وبريطانيا والإعلام المتصهين ومواقع التواصل والغرف الافتراضية انتصارات وهمية صاروا أبطالا قوميين وفاتحين عظماء ومن الناس من جعلهم أنبياء مرسلين لا يجوز مخالفتهم ومن المفتين من أنبأ أن الله وجبريل والملائكة تساندهم وشبههم بكليم الله موسى.
سجل التاريخ المنسي أن المسلمين قالوا يوما (لن نهزم في معركة قائدها خالد) فعزله الخليفة عمر بن الخطاب وهو في أوج عطائه وانتصاراته حتى لا يكون فتنة ولا تنحرف اعتقادات الناس ويبقوا معتقدين : ((125)) وَمَا جَعَلَهُ اللَّهُ إِلَّا بُشْرَى لَكُمْ وَلِتَطْمَئِنَّ قُلُوبُكُمْ بِهِ وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ (126)).
وسجلت الأحداث التاريخية الحديثة أن أناسا صنعت لهم أمريكا وبريطانيا والإعلام المتصهين ومواقع التواصل والغرف الافتراضية انتصارات وهمية صاروا أبطالا قوميين وفاتحين عظماء ومن الناس من جعلهم أنبياء مرسلين لا يجوز مخالفتهم ومن المفتين من أنبأ أن الله وجبريل والملائكة تساندهم وشبههم بكليم الله موسى.