اللهب المقدس

مرحبا بك معنا حللت أهلا وسهلا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

اللهب المقدس

مرحبا بك معنا حللت أهلا وسهلا

اللهب المقدس

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
اللهب المقدس

تربوي أدبي ثقافي


    لماذا نترك كتاب الله ونحتكم إلى الطاغوت

    AZZ_INFO
    AZZ_INFO


    عدد المساهمات : 275
    تاريخ التسجيل : 24/12/2010

    لماذا نترك كتاب الله ونحتكم إلى الطاغوت Empty لماذا نترك كتاب الله ونحتكم إلى الطاغوت

    مُساهمة  AZZ_INFO الخميس يناير 12, 2017 5:56 am

    لماذا نترك كتاب الله ونحتكم إلى الطاغوت
    عندما نختلف يجب أن نرجع إلى كتاب الله وسنة رسوله لنبحث عن الحل ويكون القرآن والسنة النبوية حكما بيننا ولا نحتكم إلى أهوائنا وعواطفنا.
    بسم الله الرحمان الرحيم
    (58) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا (59) أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آَمَنُوا بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحَاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُوا أَنْ يَكْفُرُوا بِهِ وَيُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُضِلَّهُمْ ضَلَالًا بَعِيدًا (60) وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا إِلَى مَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنَافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنْكَ صُدُودًا (61) فَكَيْفَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ ثُمَّ جَاءُوكَ يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ إِنْ أَرَدْنَا إِلَّا إِحْسَانًا وَتَوْفِيقًا (62) أُولَئِكَ الَّذِينَ يَعْلَمُ اللَّهُ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَعِظْهُمْ وَقُلْ لَهُمْ فِي أَنْفُسِهِمْ قَوْلًا بَلِيغًا (63).
    ليس هناك طاغوت نحتكم إليه اليوم ونحكمه بيننا أكبر من أمريكا وروسيا وبريطانيا وفرنسا والدول العظمى الاستعمارية، ذات القوة والنفود والهيمنة، رغم علمنا أنهم يحكمون بيننا وفق مصالحهم.
    وعليه لكي تستقيم أمورنا يجب أن تكون أفعالنا وردود أفعالنا وعلاقتنا وحربنا وسلمنا وولاؤنا وقطيعتنا وكل حياتنا العامة مردها إلى الله ورسوله.

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة أبريل 26, 2024 4:58 am