نقطة نظام حول سوريا الحبيبة
هب أنه دخل إلى بيتك في حين غفلة مجموعة من الثعابين السامة، سيكون رد فعلك باستخدام كل ما تصل إليه يداك من وسائل الإبادة في سبيل إنقاذ بيتك وأسرتك، ولكن بعد نهاية المعركة المفروضة عليك حاول أن تتخيل حجم الخراب والدمار في الممتلكات المادية وربما البشرية وعدد الجرحى والحالة النفسية التي يصبح عليها أفراد أسرتك.
يعني بالعربي الفصيح إذا دخل الثعابين بيتك فلا نجاة من الخسائر.
الآن إليك هذا الإسقاط:
- أنت = الجيش العربي السوري.
- بيتك = الوطن السوري.
- أفراد أسرتك = الشعب السوري.
- الثعابين السامة = الجماعات الإرهابية من مختلف الجنسيات والأعراق والطوائف.
هذه هي المؤامرة على سوريا الحبيبة التي وقعت بين خيارين أحلاهما مر، خيار الاستسلام لمخطط تقسيم سوريا وانتزاع حريتها وفرض عليها استسلام بصيغة سلام مع الكيان الصهيوني، وخيار المقاومة والصمود بتكاليف باهظة الثمن وخسارة كبيرة في البنية التحتية والاقتصاد والأنفس.
هذا تحليل بسيط لمن مازالت أعينهم عمياء عن المؤامرة ضد سوريا والدول العربية ومحاولة تقسيم الوطن العربي من جديد وتفتيته إلى دويلات من أجل حلم دولة إسرائيل العظمى من النيل إلى الفرات ومن المحيط إلى الخليج.
لعريبي عزوز (أبو مازن الجزائري)
هب أنه دخل إلى بيتك في حين غفلة مجموعة من الثعابين السامة، سيكون رد فعلك باستخدام كل ما تصل إليه يداك من وسائل الإبادة في سبيل إنقاذ بيتك وأسرتك، ولكن بعد نهاية المعركة المفروضة عليك حاول أن تتخيل حجم الخراب والدمار في الممتلكات المادية وربما البشرية وعدد الجرحى والحالة النفسية التي يصبح عليها أفراد أسرتك.
يعني بالعربي الفصيح إذا دخل الثعابين بيتك فلا نجاة من الخسائر.
الآن إليك هذا الإسقاط:
- أنت = الجيش العربي السوري.
- بيتك = الوطن السوري.
- أفراد أسرتك = الشعب السوري.
- الثعابين السامة = الجماعات الإرهابية من مختلف الجنسيات والأعراق والطوائف.
هذه هي المؤامرة على سوريا الحبيبة التي وقعت بين خيارين أحلاهما مر، خيار الاستسلام لمخطط تقسيم سوريا وانتزاع حريتها وفرض عليها استسلام بصيغة سلام مع الكيان الصهيوني، وخيار المقاومة والصمود بتكاليف باهظة الثمن وخسارة كبيرة في البنية التحتية والاقتصاد والأنفس.
هذا تحليل بسيط لمن مازالت أعينهم عمياء عن المؤامرة ضد سوريا والدول العربية ومحاولة تقسيم الوطن العربي من جديد وتفتيته إلى دويلات من أجل حلم دولة إسرائيل العظمى من النيل إلى الفرات ومن المحيط إلى الخليج.
لعريبي عزوز (أبو مازن الجزائري)