الجزائر وصلت إلى تكنولوجيا متطورة لم تصل إليها حتى أمريكا واليابان وإليك الدليل:
وصلتني رسالة من إحدى الإدارات الجزائرية مرسلة بتاريخ 25 جوان 2015 لاستدعائي للحضور يوم 23 جوان 2015 وهذا دليل على أننا في الجزائر نملك آلة الزمن للسفر إلى الماضي وساعي البريد كذلك يعلم بهذه التكنولوجيا لذلك أوصل لي الرسالة يوم 30 جوان 2015 يعني هذه التكنولوجيا تسافر بها بمعدل 07 أيام في الساعة وهي سرعة فائقة جدا في المشي إلى الخلف ويمكننا من خلالها أن نصل إلى عصر لم تصل إليه أمريكا واليابان وأروبا سنصل بإذن الله إلى العصر الحجري أو أكثر ونكتشف سر بناء الأهرامات وسبب انقراض الديناصورات وهذا كله لم تصل إليه أي دولة في العالم.
اكتشفت أيضا سبب تخلفي عن الركب وعدم تحقيق تقدم يلحظ رغم أنني أملك مؤهلات وشهادات علمية وذلك لأنني مند 42 سنة وأنا أمشي عكس الاتجاه أي أنني أمشي إلى المستقبل الذي ليس له أثر ولا توجد له محطة للآلة الزمن الجزائرية.
كذلك كثيرا ما كنت أسخر من أصحاب الحافلات عندما يقول للركاب (تقدموا قليلا إلى الخلف) وهي حقيقة مؤكدة غاب عنها غبائي حيث أنني لم أفهم تقنية التقدم إلى الخلف، والمصيبة بعدما اكتشفت السر بعد 42 سنة فإنه إذا غيرت مساري إن أطال الله في عمري سأصل إلى نقطة البداية في سن 84 سنة وحينها سأكون هرمت وربما لا يمكنني الركوب في آلة الزمن الجزائرية للسفر إلى الماضي وليس إلى المستقبل.
لعريبي عزوز
وصلتني رسالة من إحدى الإدارات الجزائرية مرسلة بتاريخ 25 جوان 2015 لاستدعائي للحضور يوم 23 جوان 2015 وهذا دليل على أننا في الجزائر نملك آلة الزمن للسفر إلى الماضي وساعي البريد كذلك يعلم بهذه التكنولوجيا لذلك أوصل لي الرسالة يوم 30 جوان 2015 يعني هذه التكنولوجيا تسافر بها بمعدل 07 أيام في الساعة وهي سرعة فائقة جدا في المشي إلى الخلف ويمكننا من خلالها أن نصل إلى عصر لم تصل إليه أمريكا واليابان وأروبا سنصل بإذن الله إلى العصر الحجري أو أكثر ونكتشف سر بناء الأهرامات وسبب انقراض الديناصورات وهذا كله لم تصل إليه أي دولة في العالم.
اكتشفت أيضا سبب تخلفي عن الركب وعدم تحقيق تقدم يلحظ رغم أنني أملك مؤهلات وشهادات علمية وذلك لأنني مند 42 سنة وأنا أمشي عكس الاتجاه أي أنني أمشي إلى المستقبل الذي ليس له أثر ولا توجد له محطة للآلة الزمن الجزائرية.
كذلك كثيرا ما كنت أسخر من أصحاب الحافلات عندما يقول للركاب (تقدموا قليلا إلى الخلف) وهي حقيقة مؤكدة غاب عنها غبائي حيث أنني لم أفهم تقنية التقدم إلى الخلف، والمصيبة بعدما اكتشفت السر بعد 42 سنة فإنه إذا غيرت مساري إن أطال الله في عمري سأصل إلى نقطة البداية في سن 84 سنة وحينها سأكون هرمت وربما لا يمكنني الركوب في آلة الزمن الجزائرية للسفر إلى الماضي وليس إلى المستقبل.
لعريبي عزوز