التغيير الواقعي للواقع
عندما يكون نظام الحكم في أي بلد غير راشد يجب أن تكون مناهج التغيير راشدة فكل مشكل يعالج بضده ، النار تطفأ بالماء وليس بالنار ، وكمثال من أمثلة تغيير الواقع الفاسد أن الإسلام فرض الزكاة قبل أن يحرم الربا يعني أتى بالحل والعلاج والبديل الشرعي للوسيلة الفاسدة، هكذا تكون الحلول واقعية أما محاربة المشكل دون حلول مبرمجة فهو مشكل آخر، يقول تعالى في محكم تنزيله (124) ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ (125) وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُوا بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُمْ بِهِ وَلَئِنْ صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِلصَّابِرِينَ (126) وَاصْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ إِلَّا بِاللَّهِ وَلَا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلَا تَكُ فِي ضَيْقٍ مِمَّا يَمْكُرُونَ (127) إِنَّ اللَّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَوْا وَالَّذِينَ هُمْ مُحْسِنُونَ (128)) ، من هنا نستمد مناهج التغيير ومن سيرة النبي صلى الله عليه وسلم ومنهج الأنبياء والمرسلين مع قومهم وليس من وحي الهوى وأطماع النفس.
عندما يكون نظام الحكم في أي بلد غير راشد يجب أن تكون مناهج التغيير راشدة فكل مشكل يعالج بضده ، النار تطفأ بالماء وليس بالنار ، وكمثال من أمثلة تغيير الواقع الفاسد أن الإسلام فرض الزكاة قبل أن يحرم الربا يعني أتى بالحل والعلاج والبديل الشرعي للوسيلة الفاسدة، هكذا تكون الحلول واقعية أما محاربة المشكل دون حلول مبرمجة فهو مشكل آخر، يقول تعالى في محكم تنزيله (124) ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ (125) وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُوا بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُمْ بِهِ وَلَئِنْ صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِلصَّابِرِينَ (126) وَاصْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ إِلَّا بِاللَّهِ وَلَا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلَا تَكُ فِي ضَيْقٍ مِمَّا يَمْكُرُونَ (127) إِنَّ اللَّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَوْا وَالَّذِينَ هُمْ مُحْسِنُونَ (128)) ، من هنا نستمد مناهج التغيير ومن سيرة النبي صلى الله عليه وسلم ومنهج الأنبياء والمرسلين مع قومهم وليس من وحي الهوى وأطماع النفس.