القرآن يأمر باتباع السنة النبوية لمن له شك في ذلك والأدلة من كتاب الله
القرآن لم ينفي الإيمان عن الطائفتين المومنيتين إذا تقاتلا قال تعالى (وإن طائفتان من المومنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما) لكن الصحابة كانوا إذا قال لهم رسول الله شيئا أن يقولو سمعنا وأطعنا والقرآن يقر حكم الرسول بقولع وعمله (وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُبِينًا (36) ) فقد قرن حكم الرسول بحكم الله ولم يقول إذا قضى الله بل جمع معه حكم الرسول والرسول يقضي بين الناس قولا وعملا وهي السنة والقرآن صالح لكل زمان ومكان وبالتالي يبقى حكم الرسول المنصوص عليه في الآية إلى يوم الدين وذلك بالرجوع إلى السنة المطهرة وأزيدك قول الله (وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا إِلَى مَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنَافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنْكَ صُدُودًا (61) ) ، (وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا إِلَى مَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ قَالُوا حَسْبُنَا مَا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آَبَاءَنَا أَوَلَوْ كَانَ آَبَاؤُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ شَيْئًا وَلَا يَهْتَدُونَ (104) ) ، دائما حكم الله وحكم الرسول لا ينتفيان وحكم الله هو القرآن وحكم الرسول الميدان التطبيقي العملي للقرآن وهو السنة.
القرآن لم ينفي الإيمان عن الطائفتين المومنيتين إذا تقاتلا قال تعالى (وإن طائفتان من المومنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما) لكن الصحابة كانوا إذا قال لهم رسول الله شيئا أن يقولو سمعنا وأطعنا والقرآن يقر حكم الرسول بقولع وعمله (وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُبِينًا (36) ) فقد قرن حكم الرسول بحكم الله ولم يقول إذا قضى الله بل جمع معه حكم الرسول والرسول يقضي بين الناس قولا وعملا وهي السنة والقرآن صالح لكل زمان ومكان وبالتالي يبقى حكم الرسول المنصوص عليه في الآية إلى يوم الدين وذلك بالرجوع إلى السنة المطهرة وأزيدك قول الله (وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا إِلَى مَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنَافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنْكَ صُدُودًا (61) ) ، (وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا إِلَى مَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ قَالُوا حَسْبُنَا مَا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آَبَاءَنَا أَوَلَوْ كَانَ آَبَاؤُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ شَيْئًا وَلَا يَهْتَدُونَ (104) ) ، دائما حكم الله وحكم الرسول لا ينتفيان وحكم الله هو القرآن وحكم الرسول الميدان التطبيقي العملي للقرآن وهو السنة.