بعض الحلول لإنعاش الاقتصاد الجزائري
عندما تعصف أزمة اقتصادية بالبلد المنطق السليم والمعقول أن تستنجد الدولة بالأغنياء وأصحاب الثروة وهذا حل منطقي وعقلاني ومستمد من شريعتنا السمحاء التي تفرض الزكاة على الأغنياء وتعفي الفقراء وأصحاب الدخل المتوسط والضعيف كي لا يكون المال دولة بين الأغنياء وليس العكس تعفي أصحاب الثروة وتعطيهم امتيازات وتزيد كاهل المواطن البسيط بضرائب باهظة.
في نظري حل الأزمة الجزائرية الراهنة يتلخص في النقاط التالية:
1- اعتماد نظام جباية يرتكز على الزكاة بطريقة إجبارية: يعني إلغاء نظام الضرائب واعتماد نظام الزكاة بإحصاء أموال الأغنياء وأخذ الزكاة للخزينة علما أن أموال الزكاة تكفي لإنعاش الاقتصاد الوطني.
2- دعم الفلاحة والصناعات المحلية.
3- تسهيل مهمة المستثمرين المحليين والأجانب داخل الوطن بما يخدم الاقتصاد الوطني.
4- التخلي عن الحفلات والتظاهرات والمهرجانات الغنائية التي تصرف عليها الدولة أموالا طائلة ولا تعود بالفائدة على الاقتصاد الوطني.
5- في حالة الضرورة تفرض ضرائب على أصحاب الشركات الكبرى والمستوردين أصحاب رأس المال الكبير مع إعفاء أصحاب رؤوس الأموال الصغيرة.
هذه نقاط بسيطة ويمكن الاستعانة بخبراء الاقتصاد من أجل تحريك عجلة التنمية بعيدا عن قطاع المحروقات وتشجيع روح العمل.
ل.عزوز
عندما تعصف أزمة اقتصادية بالبلد المنطق السليم والمعقول أن تستنجد الدولة بالأغنياء وأصحاب الثروة وهذا حل منطقي وعقلاني ومستمد من شريعتنا السمحاء التي تفرض الزكاة على الأغنياء وتعفي الفقراء وأصحاب الدخل المتوسط والضعيف كي لا يكون المال دولة بين الأغنياء وليس العكس تعفي أصحاب الثروة وتعطيهم امتيازات وتزيد كاهل المواطن البسيط بضرائب باهظة.
في نظري حل الأزمة الجزائرية الراهنة يتلخص في النقاط التالية:
1- اعتماد نظام جباية يرتكز على الزكاة بطريقة إجبارية: يعني إلغاء نظام الضرائب واعتماد نظام الزكاة بإحصاء أموال الأغنياء وأخذ الزكاة للخزينة علما أن أموال الزكاة تكفي لإنعاش الاقتصاد الوطني.
2- دعم الفلاحة والصناعات المحلية.
3- تسهيل مهمة المستثمرين المحليين والأجانب داخل الوطن بما يخدم الاقتصاد الوطني.
4- التخلي عن الحفلات والتظاهرات والمهرجانات الغنائية التي تصرف عليها الدولة أموالا طائلة ولا تعود بالفائدة على الاقتصاد الوطني.
5- في حالة الضرورة تفرض ضرائب على أصحاب الشركات الكبرى والمستوردين أصحاب رأس المال الكبير مع إعفاء أصحاب رؤوس الأموال الصغيرة.
هذه نقاط بسيطة ويمكن الاستعانة بخبراء الاقتصاد من أجل تحريك عجلة التنمية بعيدا عن قطاع المحروقات وتشجيع روح العمل.
ل.عزوز