ظاهرة منتشرة في المجتمعات العربية والإسلامية
بعض ممن يعتبرون أنفسهم أوصياء على الإسلام يريدون أتباعا وأنصارا يلغون عقولهم ويسيروا مع القافلة رغم أن ديننا يأمرنا بالاجتهاد والبحث والتحري والله جل وعلا طلب من البشر حتى البحث عن تناقضات في القرآن (خاصة غير المسلمين أو من لهم شك وريب) إن وجدوا فإن لم يجدوا عليهم اتباع الحق ((81) أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآَنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا (82))، ومن الناس من يعتبر من يبحث في القرآن ليفهم ويسأل ليعلم ويجادل ليقتنع يعتبرونه زنديق رغم أن الله يدعو الناس للبحث والتحري والتحقق حتى يقتنعوا اقتناعا تاما ، وسيدنا إبراهيم الذي كان يتخذ مع قومه منطق الحجة والدليل والمنطق والإقناع العقلي طلب من ربه أن يريه كيف يحيي الموتى وحين سأله الله تعالى (أو لم تؤمن) أجاب بأنه آمن ويريد أن يطمئن قلبه رغم أنه نبي يأتيه الوحي إلا أنه بحث عن الحجة والدليل ليطمئن قلبه، ومن الناس من إن حدثته بأنك مثلا تريد التحقق من أمر ما اعتاد الناس فعله يرميك بالكفر والزندقة هؤلاء بعيدين عن الإسلام الحقيقي لأنهم يطلبون من الناس أن يلغوا عقولهم ويتبعوا رغم أن من يلغي عقله لن يهتدي لأنه من قوم تبع على دين من اتبع يصيب إن أصاب ويخطئ إن أخطأ ويهتدي بهديه ويضل بضلاله.
وختامها مسك قوله تعالى ((35) وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولًا (36)).
بعض ممن يعتبرون أنفسهم أوصياء على الإسلام يريدون أتباعا وأنصارا يلغون عقولهم ويسيروا مع القافلة رغم أن ديننا يأمرنا بالاجتهاد والبحث والتحري والله جل وعلا طلب من البشر حتى البحث عن تناقضات في القرآن (خاصة غير المسلمين أو من لهم شك وريب) إن وجدوا فإن لم يجدوا عليهم اتباع الحق ((81) أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآَنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا (82))، ومن الناس من يعتبر من يبحث في القرآن ليفهم ويسأل ليعلم ويجادل ليقتنع يعتبرونه زنديق رغم أن الله يدعو الناس للبحث والتحري والتحقق حتى يقتنعوا اقتناعا تاما ، وسيدنا إبراهيم الذي كان يتخذ مع قومه منطق الحجة والدليل والمنطق والإقناع العقلي طلب من ربه أن يريه كيف يحيي الموتى وحين سأله الله تعالى (أو لم تؤمن) أجاب بأنه آمن ويريد أن يطمئن قلبه رغم أنه نبي يأتيه الوحي إلا أنه بحث عن الحجة والدليل ليطمئن قلبه، ومن الناس من إن حدثته بأنك مثلا تريد التحقق من أمر ما اعتاد الناس فعله يرميك بالكفر والزندقة هؤلاء بعيدين عن الإسلام الحقيقي لأنهم يطلبون من الناس أن يلغوا عقولهم ويتبعوا رغم أن من يلغي عقله لن يهتدي لأنه من قوم تبع على دين من اتبع يصيب إن أصاب ويخطئ إن أخطأ ويهتدي بهديه ويضل بضلاله.
وختامها مسك قوله تعالى ((35) وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولًا (36)).