من نتائج الخريف العربي (ما يوصف بالربيع العربي)
زوال النظرة السوداء القاتمة للكيان الإسرائيلي في عملياته الوحشية والإرهابية ضد الأطفال والشيوخ والنساء العزل وسجنه حتى للقصر من أبناء فلسطين الجريحة فصار الكيان الصهيوني نظرا لتفنن العرب والمسلمين في التقاتل والتناحر والترهيب والتعذيب والتنكيل والوحشية فيما بينهم صار الكيان الصهيوني كأنه حمامة سلام بل حتى مرة على مرة نسمع من أنجاس بني إسرائيل تقديم النصح للمسلمين باحترام شهر رمضان والكف عن التقاتل فيه ونشر فيديوهات لأفخاي أدرعي وهو يقدم التهاني للمسلمين بمناسبة حلول شهر رمضان وتأسفه على الحال التي وصلوا إليه من التناحر والتقاتل في هذا الشهر كنوع من تلميع صورة إسرائيل وتصوير المسلمين بالهمج والوحوش الآدمية، وهذا سببه الدعاوي والفتاوي هنا وهناك من دعاة وعلماء للتحريض على التقاتل والتناحر والتنازع بدل نشر ثقافة الصلح والحوار والتآخي ونبد الكراهية والفرقة والبغضاء والغل التي تؤدي إلى التنازع والتناحر والفشل وانتصار الأعداء.
قال تعالى: ((45) وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ وَاصْبِرُوا إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ (46)).
زوال النظرة السوداء القاتمة للكيان الإسرائيلي في عملياته الوحشية والإرهابية ضد الأطفال والشيوخ والنساء العزل وسجنه حتى للقصر من أبناء فلسطين الجريحة فصار الكيان الصهيوني نظرا لتفنن العرب والمسلمين في التقاتل والتناحر والترهيب والتعذيب والتنكيل والوحشية فيما بينهم صار الكيان الصهيوني كأنه حمامة سلام بل حتى مرة على مرة نسمع من أنجاس بني إسرائيل تقديم النصح للمسلمين باحترام شهر رمضان والكف عن التقاتل فيه ونشر فيديوهات لأفخاي أدرعي وهو يقدم التهاني للمسلمين بمناسبة حلول شهر رمضان وتأسفه على الحال التي وصلوا إليه من التناحر والتقاتل في هذا الشهر كنوع من تلميع صورة إسرائيل وتصوير المسلمين بالهمج والوحوش الآدمية، وهذا سببه الدعاوي والفتاوي هنا وهناك من دعاة وعلماء للتحريض على التقاتل والتناحر والتنازع بدل نشر ثقافة الصلح والحوار والتآخي ونبد الكراهية والفرقة والبغضاء والغل التي تؤدي إلى التنازع والتناحر والفشل وانتصار الأعداء.
قال تعالى: ((45) وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ وَاصْبِرُوا إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ (46)).